تقع مالزيا في منطقة خط الاستواء ويعثبر طقس مالزيا على جوّ مطر حوالي السنة. وبهذا السبب, هناك كثير أنهار التي تصور من منطقة جبال وغابة إلى مصب النهر قبل توجهت البحر. وقد تكون الأنهار مصدرا أهما للإنسان على الحصول الماء الطاهر. وأطوال نهر في مالزيا هو نهر رجنج في ولاية سرواق وهو 563 كيلو مترا. وما أجمل خلق الله عز وجل ! وهو جعل النهر طويلا ليسهل الناس من القرى والمدينة على حصولهم.
وجدير من الذكر أن الأنهار في مالزيا أعظمها سالت من نطاق تتونسا و نطاق كروكر. وأما بعض الأنهار التي وجدنا في هذا البلاد فهي نهر بهنج (475km ), ونهر بيراق) ( 400km و نهر كلنتن .(240km) وشكلها كالسلطة والأصابع التي سقطت على الأرض.
وأما الأنهر وظيفتها أنواع كثير فهي للطاقة الكهرمائية, و تكون الحدود بين الولايتين, و يجعل وسائل النقل و منطلقة السياحية و مصدر السماكية وتزويد الماء للزراعي. ففي مالزيا هناك السدود للطاقة الكهرمائية في مساحة الداخلية مثل السد في بحيرة كنير و نهر في منابع بيراق. وفي ولاية قدح يستخدم النهر لري حقل الآرز مباشرتا.
وأخيرا نريد أن نحافط على هذه الجائزة لتكفلها محجوز من التلوث لأن هناك توجد الأنهر التي مليئة بالنفايات والقمامة وماؤها قذر و خطر للاستخدام. وعدد الأنهار الطهور في مالزا تنخفص من ثلاتة مائة و أربعة وثلاثون إلى ثلاتة مائة وتسعة فجئتا. إذن حيا نحافظ على نهر لأن قال الله تعالى: ( قل أرئيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين).