يا حبيبى لك الشكر حتى ترضى فانت الأبن العزيز ابن الأخ العزيز وابن جدود البلد وأعيانه ماتقوم به قد اثلج صدورنا نحن قبلك ، فنحن قد سبقناكم وانتم الذين تحملون الراية ومانقوم به نحن مجرد محاولات عجائز، وتبقى لنا القليل ، ولكن نريد ان نطمئن عليكم ناجحون ، فيما فشلنا فيه نحن ، فتوحدوا ثم توحدوا ثم توحدوا فالقوة في الوحدة
ولك منى جزيل الشكر ووافر الإحترام والتقدير[center]