2/ ((ثم كونوا - بني - عبيداً في غناكم ، سادةً في فقركم ، تصلوا الكمال ، وتكونوا من أولياء الله حقاً لان من أغناك فقد ولاك . وأشرف الولاية على النفس والغلبة عليها .واجبار الجوارح بالمبايعة على السمع والطاعة لامر الحق فيما أحب الانسان وكره . وهذا في مقام الانبياء عصمة . وعلى مدارج الاولياء حفظ))